حكاية أوليفكسي: رحلة شغف وإصرار من عالم البرمجة إلى سحر البودي ميست والهير ميست والمخمرية
في قلب مدينة الإسكندرية الساحرة، حيث يلتقي عبق التاريخ برائحة البحر المنعشة، بدأت حكاية "أوليفكسي" – قصة شغف فريد وإصرار لا يلين، رحلة بدأت من عالم الأرقام والبرمجيات لتستقر في نهاية المطاف في عالم الروائح الساحرة والعبير الفواح. "أوليفكسي" مش مجرد اسم لعلامة تجارية، دي حكايتي أنا، فؤاد عبد الرازق، راجل قرر إنه يمشي ورا قلبه ويحول حبه للكيمياء والروائح لواقع ملموس، واقع تقدروا تشموه وتحسوا بيه في كل منتج من منتجاتنا. تعالوا بينا نغوص في تفاصيل الحكاية ونعرف إزاي "أوليفكسي" طلعت للنور.
من الأكواد إلى الكيمياء: تحول غير متوقع
سنين طويلة قضيتها بين سطور الأكواد وشاشات الكمبيوتر. من سنة 2002 لحد 2018، كنت مبرمج شاطر، دماغي شغالة بالأرقام والمنطق، وبعرف إزاي أخلي الآلات تتكلم وتنفذ الأوامر بدقة. في عالم البرمجة، كل حاجة ليها معادلة وحل، وكل مشكلة ليها طريقة عشان تتفك. لكن جوايا، كان فيه حاجة تانية بتنادي، شغف مختلف تمامًا عن لغة الآلة، شغف كان ليه علاقة بالكيمياء، بالعناصر اللي بتكون كل حاجة حوالينا، وبالتفاعلات اللي بتخلق حاجات جديدة ومدهشة.
في سنة 2018، حسيت إن الوقت جه عشان أسمع النداء ده. بعد سنين من الشغل في مجال البرمجة، قررت إني آخد خطوة جريئة وأغير مسار حياتي المهنية بالكامل. القرار ده ما كانش سهل، لكن كان نابع من حب حقيقي للكيمياء كان بيغلغل جوايا من زمان. أنا ما اكتفتش بمجرد التفكير في الموضوع، بالعكس، ده خدت الموضوع بجدية وبدأت أدور على طرق عشان أتعلم كل حاجة عن المجال اللي حبّيته.
رحلة التعلم والتخصص في عالم المستحضرات
قررت إني أبدأ رحلة تعلم مكثفة في مجال الكيمياء، وبالذات في مجال مستحضرات التجميل اللي كنت شايف فيه فرصة أقدر أطبق فيها شغفي ده. رحت كلية العلوم، وبدأت آخد كورسات متخصصة عشان أفهم الأساسيات العلمية اللي بتقوم عليها صناعة المستحضرات. ما اكتفتش بكده، ده كمان خدت دبلومات كتير في مجال مستحضرات التجميل عشان أتعمق أكتر في تركيبات المنتجات، وأنواع المواد الخام، وطرق التصنيع المختلفة.
كانت الفترة دي بالنسبة لي زي رحلة استكشاف ممتعة. كنت بقضي ساعات طويلة في الدراسة والقراءة والتجربة، وبحاول أفهم كل تفصيلة في عالم المستحضرات. كان عندي هدف واضح قدامي: إني أعمل مصنع خاص بيا، مصنع أقدر من خلاله أقدم منتجات تجميلية عالية الجودة ومختلفة. وده اللي خلاني أسمي المصنع اللي كنت بحلم بيه اسم "روزدال".
الحب القديم يتجدد: شغف العطور يشتعل
في وسط رحلة تعلمي في مجال مستحضرات التجميل، اكتشفت إن حبي القديم للروائح لسه موجود وبيكبر جوايا. من زمان، كنت بعشق العطور الحلوة، وكان بيحس إن ليها قوة سحرية تقدر تغير مزاج الواحد وتخليه يحس بإحساس مختلف. بدأت أقرأ أكتر عن تاريخالعطور، وأنواع الزيوت العطرية، وطرق تركيب العطور المختلفة.
الشغف ده بالعطور ما فضلش مجرد هواية، بالعكس، بدأ يتحول لهدف تاني موازي لهدف مصنع مستحضرات التجميل. حسيت إن مجال العطور ده هو المكان اللي أقدر أعبر فيه عن إبداعي بشكل كامل، وإني أقدر أقدم للناس تجارب عطرية مميزة ومختلفة من خلال البودي ميست والهير ميست والمخمرية.
الطريق القانوني نحو الحلم: تراخيص وسجلات
عشان أنا راجل قانوني وبحب أمشي صح، قررت إني أبدأ في إجراءات تأسيس شركة متخصصة في مجال المنتجات العطرية. الموضوع ده ما كانش سهل خالص، وخد مني وقت ومجهود كبير. بدأت أدور على التراخيص المطلوبة، وأخلص الأوراق الحكومية، وأطلع البطاقة الضريبية والسجل التجاري.
انشاء المكان او المصنع و الإجراءات دي لوحدها خدت حوالي سنتين من وقتي. كنت بروح وباجي على المصالح الحكومية، وبستنى دوري، وبحاول أفهم كل خطوة مطلوبة. لكن إصراري كان أقوى من أي عقبة، وكنت عارف إن الطريق القانوني ده هو الأساس الصح اللي هبني عليه حلمي. الفترة دي كانت فترة تعلم وصبر، وأنا اتعلمت فيها كتير عن قوانين تأسيس الشركات والإجراءات الحكومية في مصر.
2020: كورونا توقف العالم وتحطم الآمال مؤقتًا
بعد سنتين من التعليم والاجتهاد والإجراءات القانونية، جه الوقت اللي كنت مستنيه عشان أبدأ مشروعي في عالم الروائح. كانت سنة 2020، والسنة دي العالم كله اتغير بسبب جائحة كورونا. فجأة، الدنيا كلها وقفت، والناس كلها قعدت في بيوتها، وحركة التجارة والسفر اتقطعت تمامًا.
الأزمة دي كان ليها تأثير كبير على خططي. كان فيه أزمة كبيرة في الكحول الإيثيلي، اللي يعتبر مكون أساسي في صناعة البودي ميست والعطور. أسعار الكحول ارتفعت بشكل جنوني، وده خلى فكرة إنتاج المنتجات دي في الوقت ده صعبة جدًا من الناحية الاقتصادية. حسيت بإحباط كبير، لكن كنت راجل عقلاني وقررت إني أوقف خطط الافتتاح مؤقتًا لحد ما الأوضاع تستقر. كانت ضربة موجعة، لكن كنت عارف إن الصحة والسلامة أهم من أي مشروع في الوقت ده.
التعافي والضربة القاصمة: تعويم الجنيه يضع المشروع في مهب الريح
بعد ما كورونا بدأت تهدي شوية والدنيا بدأت ترجع لطبيعتها تدريجيًا، بدأت أستعيد الأمل وبدأت أفكر تاني في إمكانية إطلاق مشروعي. كان فيه تفاؤل حذر إن الأمور هترجع زي الأول قريب. لكن القدر كان ليه كلمة تانية.
في الفترة دي، حصلت أزمة تعويم الجنيه المصري، وده كان ليه تأثير مدمر على الاقتصاد وعلى كل المشاريع اللي كانت لسه في بدايتها. أسعار المواد الخام المستوردة ارتفعت بشكل كبير، وتكاليف الإنتاج زادت بشكل غير مسبوق. بالنسبة لي، الأزمة دي كانت ضربة قاصمة بمعنى الكلمة. كانت كل المدخرات اللي جمعتها وكل المجهود اللي بذلته عشان أبني مشروعي مهددة بالضياع. تاني مرة، اضطريت إني أوقف المشروع وأأجل حلمي لأجل غير مسمى. الإحباط اللي حسيته في المرة دي كان أكبر بكتير من المرة اللي فاتت، لكن برضه ما استسلمتش.
2024: العودة القوية وبناء الحلم من جديد
سنين مرت بين محاولات يائسة وتفكير مستمر في إمكانية إحياء الحلم. ما كنتش قادر أنسى شغفي بالروائح، وكنت دايماً بدور على أي فرصة عشان أرجع تاني للمجال ده. وفي سنة 2024، قررت إني آخد خطوة جديدة وأبدأ أبني نفسي واحدة واحدة من تاني.
كنت عارف إن الطريق مش هيكون سهل، وإن التحديات لسه موجودة، لكن إصراري كان أقوى من أي صعوبة. بدأت أدرس السوق من جديد، وأشوف إيه اللي اتغير، وإيه الفرص المتاحة. بدأت أتواصل مع موردين جدد، وأدور على حلول للتحديات الاقتصادية. كانت فترة شغل مكثف وتخطيط دقيق، وكنت مصمم إني أوصل لهدفي مهما كلف الأمر.
"أوليفكسي" يولد من رحم الصعاب: الحلم يصبح حقيقة
بعد كل التحديات والصعاب اللي واجهتها، وبعد سنين من الانتظار والعمل الجاد، أخيراً جه الوقت اللي قررت فيه إني أفتح أبواب مشروعي للعالم. قررت إني أغير اسم العلامة التجارية من "روزدال" لاسم جديد يحمل معايا رؤيتي وشغفي، وهو اسم "أوليفكسي".
"أوليفكسي" مش مجرد اسم، ده رمز للصلابة والقوة والقدرة على النمو والتجدد، تمامًا زي شجرة الزيتون اللي بتعيش لألاف السنين وبتفضل تنتج أحسن الثمار. الاسم ده بيعكس رحلتي الصعبة وإصراري على تحقيق حلمي رغم كل العقبات. دلوقتي، "أوليفكسي" جاهز عشان يقدم لكم مجموعة مميزة من البودي ميست والهير ميست والمخمرية اللي بتحكي حكايات وتجسد مشاعر، منتجات مصنوعة بشغف وحب، ومستوحاة من جمال الطبيعة وسحر الروائح باستخدام أفضل الزيوت المحاكية للعطور العالمية الكبيرة. ودي حاجة مش سهلة خالص، وبتحتاج دقة وخبرة في اختيار الزيوت المناسبة اللي تديك نفس الإحساس والجودة.
فكرة اختيار الاسم اساسا مشتقة من كلمة Olive او زيتون انا بعشق النبات ده من كتر فوائده و الخير اللى بيطلع منه بس روح المبرمج اللى جوايا طبعا حضرت و انا بسجل الاسم لان كان مستحيل الفي دومين Olive.Com و بعد بحث و تحليل وصلت ل Olivexy
رؤيتنا وقيمنا في "أوليفكسي"
في "أوليفكسي"، إحنا مش مجرد شركة بتبيع منتجات عطرية، إحنا بنؤمن بأن الرائحة هي جزء من شخصيتك، وهي وسيلة للتعبير عن نفسك وعن مشاعرك. رؤيتنا هي إننا نكون العلامة التجارية الرائدة في مجال البودي ميست والهير ميست والمخمرية في مصر والوطن العربي، ونقدم لعملائنا منتجات عالية الجودة بتصميمات مبتكرة وأسعار مناسبة.
قيمنا الأساسية في "أوليفكسي" هي:
- الشغف: إحنا بنحب اللي بنعمله، وشغفنا بالروائح هو اللي بيدفعنا نقدم لكم أحسن ما عندنا.
- الجودة: بنهتم بأدق التفاصيل في عملية تصنيع منتجاتنا، وبنستخدم أجود أنواع الزيوت المحاكية للعطور العالمية والمكونات الخام عشان نضمن لكم منتج يستحق ثقتكم.
- الإبداع: بنسعى دايماً لتقديم منتجات جديدة ومختلفة، بتواكب أحدث الاتجاهات في عالم الروائح وبتحافظ في نفس الوقت على أصالة الشرق.
- الشفافية: بنؤمن بالصدق والأمانة في تعاملنا مع عملائنا، وبنسعى لبناء علاقة طويلة الأمد قايمة على الثقة والاحترام.
- المرونة: اتعلمت من رحلتي إن الحياة مليانة تحديات، وعشان كده إحنا دايماً مستعدين للتكيف مع أي ظروف ونلاقي حلول مبتكرة لكل المشاكل.
تحديات في رحلة الإبداع: اختيار الزيوت والتغليف
في رحلتنا لإنشاء "أوليفكسي"، واجهنا تحديات كتير في كل مرحلة من المراحل، بداية من اختيار الزيوت المحاكية للعطور العالمية لحد تصميم التغليف المناسب.
- اختيار الزيوت المحاكية: كان من أهم التحديات اللي واجهتنا هي اختيار أفضل الزيوت اللي بتحاكي بدقة الروائح العالمية المشهورة. كنا حريصين جداً على إننا نستخدم زيوت تدوم لفترة طويلة وتدي نفس الرائحة المطلوبة بالظبط. قضينا وقت طويل في البحث عن موردين موثوقين في أنحاء العالم المختلفة، وعملنا اختبارات كتير عشان نتأكد من جودة كل زيت بنستخدمه ومدى مطابقته للعطر الأصلي.
- عملية المزج والتركيب: مزج الزيوت المحاكية فن وعلم في نفس الوقت. كان التحدي إننا نوصل لتركيبات متوازنة وقريبة جدًا من العطور الأصلية. استغرقنا وقت طويل في تجربة نسب مختلفة من الزيوت، وفي اختبار الروائح على مدار فترات زمنية مختلفة عشان نتأكد من ثبات المنتج وتطوره بشكل صحيح.
- تصميم التغليف: كنا عايزين إن التغليف بتاع منتجات "أوليفكسي" يعكس هوية العلامة التجارية وقيمها. كان التحدي إننا نلاقي تصميم يكون جذاب وشيك وعصري وفي نفس الوقت عملي ويحافظ على جودة المنتج. قضينا وقت طويل في البحث عن شركات تصميم وتعبئة متخصصة، وفي اختيار الخامات والألوان المناسبة.
كل التحديات دي كانت جزء من رحلتنا، واتعلمنا منها كتير. إصرارنا على تقديم منتج عالي الجودة هو اللي خلانا نتغلب على كل الصعوبات دي ونوصل للي إحنا فيه دلوقتي.
فن صناعة البودي ميست والهير ميست والمخمرية: دقة في الاختيار وجودة في التنفيذ
صناعة البودي ميست والهير ميست والمخمرية مش مجرد خلط مجموعة من الروائح الحلوة مع بعضها. دي عملية بتتطلب دقة في اختيار أفضل الزيوت المحاكية للعطور العالمية، وفهم دقيق لخصائص كل زيت، بالإضافة للمسة فنية في عملية المزج والتصنيع.
الشخص اللي بيشتغل في المجال ده بيعرف إزاي يختار الزيوت المناسبة بنسب دقيقة عشان يخلق منتج متوازن وقريب جدًا من العطر الأصلي. كل منتج بيتكون من مجموعة من الروائح اللي بتتفاعل مع بعضها عشان تديك الإحساس المطلوب.
الجودة أولاً: معايير صارمة لضمان الأفضل
في "أوليفكسي"، الجودة مش مجرد كلمة بنقولها، دي قيمة أساسية بنلتزم بيها في كل خطوة من خطوات عملنا. بنحرص على إن كل منتج بنقدمه يكون على أعلى مستوى من الجودة، وده بيبدأ من اختيار أجود الزيوت المحاكية للعطور العالمية لحد عملية التصنيع والتعبئة والتغليف.
بنخضع كل دفعة من منتجاتنا لاختبارات دقيقة عشان نتأكد من جودتها وثباتها وتركيبها الصحيح. بنستخدم أحدث التقنيات في عملية التصنيع وبنتبع أعلى معايير السلامة والجودة العالمية. هدفنا إننا نقدم لكم منتج تستحقوا إنكم تثقوا فيه وتكونوا راضيين عنه تمام الرضا.
عملاؤنا هم الأولوية: نسعى لكسب ثقتكم ورضاكم
في "أوليفكسي"، بنؤمن بأن عملائنا هم سر نجاحنا. عشان كده، بنحط رضاكم وثقتكم في مقدمة أولوياتنا. بنسعى دايماً لتقديم أفضل خدمة عملاء ممكنة، وبنحرص على الرد على استفساراتكم وملاحظاتكم في أسرع وقت ممكن.
بنقدر جداً دعمكم وثقتكم في منتجاتنا، وده بيدفعنا دايماً إننا نقدم لكم كل جديد ومميز. نتمنى إنكم تكونوا جزء من عائلة "أوليفكسي" وتشاركونا رحلتنا العطرية دي.
رؤية "أوليفكسي" للمستقبل: أحلام تتجاوز الزجاجات والعبوات
طموحنا في "أوليفكسي" مبيتوقفش عند تقديم مجموعة مميزة من البودي ميست والهير ميست والمخمرية. إحنا بنحلم بمستقبل أكبر وأوسع لعلامتنا التجارية.
- توسيع المجموعة العطرية: بنخطط لإطلاق المزيد من المنتجات الجديدة والمبتكرة اللي بتحاكي أشهر العطور العالمية وبترضي كل الأذواق.
- تقديم منتجات عطرية أخرى: بنفكر في التوسع لتقديم منتجات عطرية تانية بنفس الجودة والتركيز على محاكاة الروائح العالمية.
- التوسع في الأسواق: هدفنا إننا نوصل بمنتجات "أوليفكسي" لأكبر عدد من الناس في مصر والوطن العربي.
- المشاركة في فعاليات ومعارض: حريصين على المشاركة في المعارض والفعاليات المتخصصة في مجال العطور ومستحضرات التجميل عشان نتواصل مع عملائنا بشكل مباشر ونعرض أحدث منتجاتنا.
- بناء مجتمع "أوليفكسي": بنسعى لبناء مجتمع قوي من محبي الروائح اللي بيشاركوا شغفنا وبيتبادلوا الآراء والتجارب حول منتجاتنا.
مستقبل "أوليفكسي" مليان بالإمكانيات والأحلام، وإحنا متحمسين جداً لكل اللي جاي.
تواصلكم يسعدنا: شاركونا رحلتكم العطرية
في "أوليفكسي"، بنعتبر عملائنا جزء من عائلتنا. تواصلكم معانا وآرائكم وملاحظاتكم بتهمنا جداً وبتساعدنا نطور ونحسن من منتجاتنا وخدماتنا. شاركونا تجاربكم مع منتجات "أوليفكسي" على صفحاتنا على وسائل التواصل الاجتماعي، وقولولنا إيه الرائحة اللي عجبتكم أكتر وإيه الإحساس اللي وصلكم منها. نتمنى إنكم تكونوا جزء من رحلتنا العطرية دي وتعيشوا معانا سحر عالم الروائح.
رسالة أخيرة مني، فؤاد عبد الرازق
يا حبايبي، أنا فؤاد عبد الرازق، وبكل فخر بقولكم إن حلم "أوليفكسي" أخيراً بقى حقيقة. الرحلة كانت طويلة وصعبة ومليانة تحديات، لكن بفضل إصراري وشغفي ودعمكم، قدرت أوصل لليوم ده. كل منتج في "أوليفكسي" معمول بحب وشغف، وباستخدام أفضل الزيوت المحاكية للعطور العالمية، وبتمنى من كل قلبي إنه يعجبكم ويكون إضافة مميزة لحياتكم. مستني دعمكم وتشجيعكم، ويا رب "أوليفكسي" يكون عند حسن ظنكم دايماً.
انضموا إلى عائلة "أوليفكسي"
لسه مكملين في رحلتنا، ومتحمسين جداً للمستقبل. تابعونا على صفحاتنا على السوشيال ميديا عشان تكونوا على تواصل دائم معانا وتعرفوا كل جديد عن منتجاتنا وعروضنا. شاركونا لحظاتكم الجميلة مع "أوليفكسي"، وآرائكم وملاحظاتكم بتهمنا جداً وبتساعدنا نكون أحسن.
الخلاصة
"أوليفكسي" هي قصة شغف وإصرار وعزيمة. هي قصة عن الإيمان بالحلم والسعي لتحقيقه مهما كانت الصعاب. نتمنى إن منتجاتنا تكون مصدر سعادة وإلهام لكم، وإنكم تلاقوا فيها الروائح اللي بتعبر عنكم وعن أجمل ما في داخلكم. شكراً لكونكم جزء من حكاية "أوليفكسي".